الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتفق الباحثة علي ان يشكل تعريف ظاهرة الإرهاب صعوبة بالغة لعدم وجود تعريف شامل وموضوعي لتحديد الظاهرة وقد توصلت الباحثة الي تعريف من وجهة نظر الباحثة للإرهاب بانه ” استخدام جميع الوسائل المشروعة و الغير مشروعة من قتل وتهديد وتخريب وتدمير لجميع وسائل الحياه البشرية و المادية و المعنوية بهدف الترويع و الوصول لاهداف محددة سياسية ” . *الإرهاب موجود قدم الوجود ولكن يتطور وفق تطورات ومطالب العصر من تكنولوجيا وزيادة في الإنتشار والخسائر الأكثر كلفة مادياً وبشرياً. * الإنسان هو العنصر الأساسي لتحريك ظاهرة الإرهاب و تطورها , لذا الإهتمام بالعنصر البشرى و العمل علي تطوره واحتوائه علمياً واقتصادياً يحقق له الانتماء لبلده والبعد عن الافكار المتطرفة . * بادرت المنظمات الدولية لتعريف الإرهاب و محاولة وضع قواانين صارمه للتصدى للظاهرة فهو اصبح الشغل الشاغل للدول الكبري التي قامت في البداية علي صنعه. * كل عمل ارهابي له دوافعه السياسية وغير السياسية فكل عمل ارهابي من نظر منفذيه هو استخدام القوة لتحقيق أهدافه التي لم يستطيع تحقيقها بالطرق المشروعه. * العمل الإرهابي غير مرتبط بالتطرف الديني لدين واحد بل ان كل الاديان لها متطرفيها والتي تسيطر عليها فكره الدين وتفسر تطرفها الفكري بالدين التي تنتمي اليه . * الفرق بين الإرهاب و الجريمة العادية أن الإرهاب اكبر و اكثر خسائر اكثر تنظيما و غالبا لتحقيق هدف سياسي .والتشابه في الترويع والخروج عن القانون . وخلاصة القول وعلي مر العصور و الأحداث المحلية والاقليمية والدولية فإن الإرهاب هو فعل غير مشروع للحصول علي مطالب غير مشروعة لذلك تكون وسيلته القوة ( العنف ). تتفق الباحثة علي ان يشكل تعريف ظاهرة الإرهاب صعوبة بالغة لعدم وجود تعريف شامل وموضوعي لتحديد الظاهرة وقد توصلت الباحثة الي تعريف من وجهة نظر الباحثة للإرهاب بانه ” استخدام جميع الوسائل المشروعة و الغير مشروعة من قتل وتهديد وتخريب وتدمير لجميع وسائل الحياه البشرية و المادية و المعنوية بهدف الترويع و الوصول لاهداف محددة سياسية ” . *الإرهاب موجود قدم الوجود ولكن يتطور وفق تطورات ومطالب العصر من تكنولوجيا وزيادة في الإنتشار والخسائر الأكثر كلفة مادياً وبشرياً. * الإنسان هو العنصر الأساسي لتحريك ظاهرة الإرهاب و تطورها , لذا الإهتمام بالعنصر البشرى و العمل علي تطوره واحتوائه علمياً واقتصادياً يحقق له الانتماء لبلده والبعد عن الافكار المتطرفة . * بادرت المنظمات الدولية لتعريف الإرهاب و محاولة وضع قواانين صارمه للتصدى للظاهرة فهو اصبح الشغل الشاغل للدول الكبري التي قامت في البداية علي صنعه. * كل عمل ارهابي له دوافعه السياسية وغير السياسية فكل عمل ارهابي من نظر منفذيه هو استخدام القوة لتحقيق أهدافه التي لم يستطيع تحقيقها بالطرق المشروعه. * العمل الإرهابي غير مرتبط بالتطرف الديني لدين واحد بل ان كل الاديان لها متطرفيها والتي تسيطر عليها فكره الدين وتفسر تطرفها الفكري بالدين التي تنتمي اليه . * الفرق بين الإرهاب و الجريمة العادية أن الإرهاب اكبر و اكثر خسائر اكثر تنظيما و غالبا لتحقيق هدف سياسي .والتشابه في الترويع والخروج عن القانون . وخلاصة القول وعلي مر العصور و الأحداث المحلية والاقليمية والدولية فإن الإرهاب هو فعل غير مشروع للحصول علي مطالب غير مشروعة لذلك تكون وسيلته القوة ( العنف ). |