الفهرس 
جيولوجية منطقة الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 264 |  |  |
| | | from | 264 | | |
المستخلص
تقع منطقة الدراسة على ساحل خليج السويس بين دائرتي عرض 7ﹶ 28° و 48ﹶ 28° شمالاً، وخطي طول 20ﹶ 32° و 17ﹶ 33° شرقاً، ويصل أقصى طول للمنطقة 75 كم تقريباُ، ويصل متوسط عرضها حوالي 50كم، وتبلغ مساحة المنطقة 4984 كم2. تتكون الدراسة من جزء واحد يشتمل على الموضوعات ،(43) جدول، (70) شكل،(16) صورة فوتوغرافية بالإضافة إلى خاتمة ، والمراجع ، والمصادر، والملاحق ويضم موضوع الرسالة ستة فصول يسبقها مقدمة ، وتنتهى بخاتمة ، وملخص للرسالة باللغة العربية والإنجليزية : يتناول الفصل الأول جيولوجية منطقة الدراسة من حيث نوعية التكوينات الجيولوجية السطحية ، ودراسة البنية والتراكيب الجيولوجية مثل الصدوع والطيات والفواصل، وأخيراً دراسة التطور الجيولوجى لمنطقة الدراسة من حيث النشأة وحتى وضعها الحالى . يناقش الفصل الثانى التحليل الطبوغرافي لمنطقة الدراسة من حيث تحليل نموذج الإرتفاع الرقمي، تحليل خريطة الإنحدار واتجاهاتها، وأيضاً دراسة التضرس النسبي، تحليل المنحنى الهبسومتري و وأخيراً النطاقات التطاريسية بمنطقة الدراسة. تناول الفصل الثالث خصائص الأحواض المورفومترية مثل مساحة الأحواض ، وأبعادها التى تضم الطول والعرض والمحيط ، ثم معاملات وأشكال الأحواض مثل معدل الاستدارة والاستطالة ومعامل الشكل، ثم دراسة سطح الأحواض مثل نسبة التضرس ودرجة الوعورة ودرجة الانحدار. إختص الفصل الرابع بدراسة خصائص شبكة التصريف من خلال التحليل المورفومتري لرتب وأعداد المجارى وأطوالها ونسبة التفرع وكثافة التصريف فى أحواض منطقة الدراسة ، ومعدل النسيج الطبوغرافى ومعدل تكرارية وبقاء المجارى و دراسة العلاقات الارتباطية بين الخصائص المورفومترية لشبكات التصريف، ثم دراسة العلاقات الارتباطية بين جميع خصائص الأحواض والشبكة . يهتم الفصل الخامس بدراسة العوامل المؤثرة في حدوث السيول من خلال دراسة العوامل العوامل المناخية والهيدرولوجية والميزانية الهيدرولوجية فى أحواض منطقة الدراسة ويشمل الفواقد من حيث فواقد التبخر وفواقد التسرب، ثم العوامل الهيدرولوجية التى تؤثر على الجريان السيلى، ودراسة الميزانية الهيدرولوجية لأحواض التصريف، وأخيراً دراسة العلاقات الارتباطية بين خصائص الأحواض وشبكاتها والعوامل الهيدرولوجية التى تؤثر فى السيول. تناول الفصل السادس تحليل خريطة الأخطار وذلك تبعاً لخصائص الأحواض وشبكاتها والعوامل الهيدرولوجية، ثم تبعتها دراسة طرق الحماية من أخطار السيول بمنطقة الدراسة، وأخيراً طرق الإستفادة من مياه السيول. وفى الخاتمة تم التعرض للنتائج التى أسفرت عنها الدراسة وفى ضوء هذه النتائج تم صياغة عدد من التوصيات للحد من هذه المخاطر بمنطقة الدراسة.