![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract يزال الوليد متعلق بالأم عبر الحبل السري في وقت الولادة. وعادة ما يتم فصله عن المشيمة عن طريق لقط الحبل . وقد نوقش التوقيت الأمثل لقطع الحبل السري في المؤلفات العلمية على الأقل في القرن الماضي، والأبحاث الحديثة توفر أدلة على الأثر المفيد للتأخير قطع الحبل السري . وصفت الدراسة الحالية تأثير وقت قطع الحبل السري على الأمهات وحديثي الولادة، فوجدت أن تأخير قطع الحبل له أثر عظيم علي الأمهات والمواليد الجدد. وقد قيمت العديد من الدراسات تأثير توقيت لقط الحبل السري و نتائجه علي الأمهات وحديثي الولادة، وجدت أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في نزف ما بعد الولادة في وقت مبكر أو في وقت متأخر. كما وجدت أن تاخير قطع الحبل السري يحسن كرات الدم الحمراء ؛ ويحسن حالة الحديد المقاسة بمستوى الفيريتين في الدم؛ ويزيد من وزن المواليد؛ ويقلل من خطر فقر الدم الوليدي) .وجدت دراسات أخرى زيادة كبيرة في خطر كثرة الحمر (المزيد من خلايا الدم الحمراء في الدم) واليرقان الذي يتطلب العلاج بالضوء وهذا ما يتفق مع نتائج الرسالة. |