الفهرس 
الفصل الأول :دراسة تاريخ استخدام الخيوط المعدنية وطرق صناعتها والتطريز بهايوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 222 |  |  |
| | | from | 222 | | |
المستخلص
تمت الدراسة في خمسة فصول وكانت علي النحوالتالي :
الفصل الأول :
بعنوان: دراسة تاريخ استخدام الخيوط المعدنية وطرق صناعتها والتطريز بها:
واحتوي الفصل على :
أولا : تاريخ استخدام الخيوط المعدنية في تطريز وزخرفة المنسوجات حيث اهتدي الإنسان إلي صناعة النسيج منذ عصور ماقبل التاريخ ثم بدأ بزخرفة المنسوجات بإستخدام مجموعة مختلفة من الغرز والخامات المختلفة , وقد تطور أستخدام الخيوط المعدنية في التطريز وزخرفة المنسوجات في العصور المختلفة وخاصة في العصر العثماني في مصر .
ثانيا :التركيب المورفولوجي للخيوط المعدنية , ودراسة المواد المختلفة التي تحتوي على المعادن (الذهب والفضة والنحاس وسبائكه ) , المواد العضوية التي استخدمت في التدعيم (الجلد ,الرق ,امعاء الحيوان ,الورق) ,المواد العضوية المستخدمة كطبقة طلاء(زلال البيض ) ,الألياف المستخدمة كلب لويفي ( الكتان , القطن , الحرير, الصوف)التي استخدمت في صناعة الخيوط المعدنية .
ثالثا : تصنيف الخيوط المعدنية المتواجدة علي المنسوجات الأثرية وطريقة برم الشرائح والأسلاك المعدنية علي الألياف النسجية .
رابعا : تقنيات صناعة الخيوط المعدنية حيث تعددت طرق الصناعة القديمة لخيوط التطريز المعدنية وقد حدث تطور كبير في تكنولوجيا تصنيع وتذهيب الخيوط المعدنية عبر العصور.
خامسا : تقنيات الزخرفة و التطريز بالخيوط المعدنية التي تشتمل دراسة التراكيب النسجية المختلفة و أساليب استخدام الخيوط المعدنية في الزخرفة والتطريز علي المنسوجات الأثرية وأهم الأدوات والغرز التي استخدمت في التطريزبالخيوط المعدنية .
الفصل الثاني :
بعنوان عوامل تلف المنسوجات المحتوية علي خيوط معدنية :
ويتناول العوامل التي تؤدي إلي تلف المنسوجات المحتوية علي الخيوط المعدنية
وهي أولا : عوامل فيزيائية (الضوء والرطوبة والجفاف والحرارة وتأثيرها علي اللب الداخلي من الألياف الطبيعية والشرائح المعدنية ) .
ثانيا : عوامل كيميائية (التلوث) ,عوامل بيولوجية ,التلف البشري .
بجانبدراسة تأثير الألياف العضوية في صدا وتلف المعادن ودراسة تأثير الشرائح المعدنية في تلف الألياف العضوية .
الفصل الثالث :
بعنوان تقنيات تنظيف الخيوط المعدنية و تقنية التنظيف بالليزر :
حيث تمت دراسة التقنيات التقليدية (الميكانيكية والكيميائية )في تنظيف الخيوط المعدنية من حيث المميزات والعيوب ,و دراسة الليزر وخصائصه وطبيعة أشعته , وأستخدام الليزر في تنظيف المعادن والمنسوجات الأثرية ,ودراسة استخدام الليزر في تنظيف الخيوط المعدنية .
الفصل الرابع :
بعنوان دراسة تجريبية لمقارنة طرق التنظيف التقليدية والتنظيف بالليزر وتأثيرها علي الخيوط المعدنية :
حيث تمت الدراسة علي قطعة نسيج مطرزة بالخيوط المعدنية وعمل تقادم معجل صناعي عليها , ثم تطبيق التنظيف الميكانيكي والكيميائي عليها ودراسة تقييم نتائجها باستخدام الميكروسكوب الضوئي والميكروسكوب الإلكتروني الماسح SEM المزود بوحدة التحليل EDX والتحليل باستخدام حيود الأشعة السينية XRD.
وتطبيق استخدام الليزر في تنظيف الخيوط في تنظيف الخيوط المعدنية التجريبية في عدة تجارب باستخدام الأطوال الموجية 1064nm,532nm باستخدام حزمات ضوئية غير مركزة ومركزة وباستخدام كميات طاقة مختلفة في كل تجربة وتقييم نتائجها باستخدام (الميكروسكوب الضوئي والميكروسكوب الإلكتروني والتحليل بحيود الأشعة السينية ).
الفصل الخامس :
دراسة حالة للقطعة الأثرية المعروضة بمتحف كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان
وقد إحتوي الفصل علي :
أولاً :الوصف الأثري والفني للمفرش الأثري .
ثانياً :التوثيق الفوتوغرافي وبالرسم .
ثالثاً: الفحص والتحليل باستخدام (الميكروسكوب الضوئي والميكروسكوب الإلكتروني SEMالمزود بوحدة التحليل EDXوالتحليل بحيود الأشعة السينية EDX).
رابعاً: عملية إعادة تثبيت خيوط المفرش الأثري .
ولقد اوضحت الدراسة ان التنظيف بالليزر في الطول الموجي 1064nmبدون استخدام حزمة ضوئية مركزة من أفضل الطرق التي تم استخدامها في تنظيف الخيوط المعدنية الصداة من دون تلف للب الليفي للخيوط المعدنية .
وتوصي الدراسة بالآتي:
1- يوصي عند التنظيف الميكانيكي الحرص الشديد علي الخيوط المعدنية من التكسر والفقد.
2- يوصي عند التنظيف الكيميائي عدم استخدام محاليل تدمر الألياف والأرضية النسجية الحامله للخيوط المعدنية .
3- يوصي بتجريب طرق التنظيف المختلفة قبل تطبيقها علي المنسوجات الأثرية المحتوية علي خيوط معدنية
4- يوصي باستخدام أطوال موجية مختلفة للليزر في تنظيف المنسوجات المحتوية علي خيوط معدنية للوصول الي الطول الموجي المناسب.