الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة من هنا تكمن أهداف الدراسة فيما يلي 1.الكشف عن الفروق بين متوسطات درجات التلاميذ ذوى المعاملة الوالدية الموجبة (القبول – التدليل) والتلاميذ ذوى المعاملة الوالدية السالبة (القسوة – الرفض) في للقلق . 2. الكشف عن علاقة ارتباطية دالة بين المعاملة الوالدية الموجبة (القبول – التدليل) وانخفاض درجات التلاميذ في القلق. 3. الكشف عن علاقة ارتباطية دالة بين المعاملة الوالدية السالبة (القسوة – الرفض) وارتفاع درجات التلاميذ في القلق. أهمية الدراسة 1- الكشف عن طبيعة العلاقات المتوجب إقامتها ضمن الإطار الأسرى بين كل من الأب والأم وبين الطفل. 2- معرفة مقدار تدخل كل من الأب والأم فى بناء شخصية الطفل حتى يكون تدخلهم عاملاً إيجابياً فى نمو شخصية الطفل وبلورة قدراته واستعداداته. 3- التعرف على أساليب المعاملة الوالدية السوية واللاسوية التى يتبعها الآباء مع أبنائهم. 4- التعرف على أسباب الاضطربات النفسية التى يتعرض لها الطفل من أجل الوقاية منها والمساعدة على علاجها مثل القلق. 5- مساعدة الآباء على إتباع أساليب معاملة صحيحة وسوية مع أبنائهم واكتشاف وتصحيح الأساليب الخاطئة فى معاملتهم. منهج الدراسة: اعتمد الباحث فى هذه الدراسة على المنهج الارتباطى المقارن عينة الدراسة :تكونت عينة الدراسة فى صورتها النهائية من (100) أب وأم وأبنائهم من تلاميذ المرحلة الابتدائية (بالصف الرابع والخامس والسادس الابتدائى) تتراوح أعمارهم بين 10-12 سنة والذين بلغ عددهم (100) طفل بمتوسط عمرى مقداره (11.2) وانحراف معياري مقداره (1.3). أدوات الدراسة: مقياس المعاملة الوالدية إعداد الباحث. مقياس القلق للأطفال (10-12) إعداد الباحث. نتائج الدراسة: لقد تحقق نتائج جميع الفروض. |