Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
حـرية العقيدة بـيـن فـلـسـفـة
الـقـانون وتــاريـخــه :
المؤلف
خـلـف، عـزة عـبد القادر حـسـن.
هيئة الاعداد
باحث / عـزة عـبد القادر حـسـن خـلـف
مشرف / طه عوض غازي
مشرف / محمد علي محجوب
مشرف / محمد على الصافوري
مشرف / السيد عبد الحميد فوده
الموضوع
فلسفة ونظرية القانون.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
612ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
قانون
تاريخ الإجازة
19/4/2016
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الحقوق - قسم فلسفة القاون وتاريخة.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 351

from 351

المستخلص

مقدمة عـامــــة:
بما أننا نتحدث عن موضوع حرية العقيدة، وهو من أهم الموضوعات على الإطلاق وهي قضية ليست محلية وفقط وإنما هي قضية عالمية، وقبل أن ندخل في هذا الموضوع ونمحص كل جوانبه يجب أن يعرف القارئ لهذا البحث أن حرية العقيدة هي شكل من أشكال الحرية .
ولهذا فقبل البحث في حرية العقيدة يجب أن نسلط الضوء على الحرية بصفة عامة لمعرفة ما هي الحرية؟ وهل نحن أحرار حقا أم اننا شبه أحرار أم أننا أسرى؟ وحرية العقيدة كما نعرف أهم شكل من أشكال الحرية، فاذا كان هناك حرية في ممارسة معتقداتنا الدينية والفكرية فهنا نكون قد حصلنا على قدر كبير من الحرية، وإذا كانت هناك قيود كبيرة على حرياتنا الفكرية والعقائدية فهنا نكون في مجتمع به مجموعة من الأسرى، وذلك لأن حرية الفكر والعقيدة هي أول حجر في بناء الحرية، بل هي الأساس للحرية .
فجميع أنواع الحريات سنجده مشتقاً من حرية الفكر والاعتقاد.
ولأن حرية العقيدة في هذا البحث لا تعني الديانة فقط بل تعني الفكر أيضا فبعض الناس يكون عبدا لأفكاره، والبعض الآخر يكون مقتنعا بأفكار ومبادئ مثالية يبني عليها كل حياته، والبعض يؤمن بأفكار يراها الناس شاذة ولكنه يتخذها منهجا وحياة، فالإنسان لا يعتقد فقط بالأديان بل هناك معتقدات أخرى كثيرة ربما ليست من الدين على الإطلاق ، بل إنه ربما يعتقد بعدم وجود دين على الإطلاق أو يعتقد في ديانة غير سماوية ، أو يعتقد أفكاراً فلسفية ويتخذها معتقداً أو ديانة من وجهة نظره ، كل هذا إذا وضعناه في إطارا بحثياّ سنجده يساوي معتقدات .
وهذا سيأخذنا لأصل البحث مرة أخرى حيث إننا سنلقي الضوء على معنى العقيدة ، فحرية العقيدة إذن تحتوي موضوعين ”الحرية” و”العقيدة”.
أولاً : مــوضـوع الـدراســــة:
- سنتناول في البحث فكرة أساسية هي حرية العقيدة في فلسفة القانون وتاريخه، ومن خلال ذلك سنقوم بعرض موضوع حرية العقيدة في إطار التسلسل التاريخي للعصور في الدولة المصرية منذ عهد الفراعنة ثم العصر الروماني والإسلامي.
- سأحاول في البحث إبراز أهمية التشريع الإسلامي في التأثير على الفكر والعقيدة عبر العصور والمقارنة بين الشريعة الإسلامية والشرائع الأخرى في مسألة حرية الإعتقاد التي تعد المحور الرئيسي والعمود الفقري لحقوق الإنسان في كل دول العالم،وسوف أقوم بإبراز دور جمعيات حقوق الإنسان في مسألة حرية العقيدة .
- سأقوم في هذا البحث بالتركيز على مسألة هامة جدا وهي حماية دور العبادة في محاولة مني لتقديم حلولا في كيفية حمايتها من خلال الرعاية المحلية للدولة والأفراد والرعاية الأهلية الممثلة في الجمعيات الخيرية.
- سأحاول بإذن الله أن أقوم بعرض الأحداث بكل شفافية فأنا لا أريد كباحثة مسلمة أن أتحيز لفكر ضد فكر فليس في نيتي الانتصار للإسلام، وانطلاقا من هذه الشفافية سوف أقوم بعرض موقف الأديان السماوية جميعا من حرية العقيدة،وسوف يتضح من العرض أن الإسلام كان من أكثر الديانات التي رسخت لحرية العقيدة وحقوق الإنسان بشكل لم يسبق له مثيل في الأديان التي سبقته، مما ساهم في ترسيخ مبدأ حرية الاعتقاد بامتياز، أن هذا لن يكون أبداً بقصد مني أو تحيز للفكر الإسلامي، بل سيكون عرض شفاف وموضوعي يخلو من أية أهواء شخصية ، قال تعالى في كتابه العزيز : ”لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ” ( ).
- قال تعالى :﴿ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ(22) إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ(23( فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ(24) إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ(26) ﴾( ).
- وقال تعالى : ﴿ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ﴾( ).
- و سأتناول في البحث أيضا ًموضوع غاية في الأهمية يرتبط مباشرة بحرية العقدية بل هو إحدى بنوده الرئيسية وهو حماية دور العبادة ” المعابد – الكنائس – المساجد” وكيف أن حماية دور العبادة يعد أساساً في مسألة حرية العقيدة ، وسأحاول التنبيه لأهمية ترك الناس وما يدينون وكيف نضمن للأفراد في المجتمع حرياتهم الدينية ومعتقداتهم الفكرية .
- سأقوم أيضا بعرض آراء الفلاسفة في مسألة الحرية بصفة عامة وحرية العقيدة بصفة خاصة وذلك كمحاولة للاستفادة من هذه الأفكار لربطها بالأفكار الحديثة وتنفيذها على أرض الواقع .
- سأحاول بقدر الإمكان أن أعرض نماذج واقعية في حماية حرية العقيدة في بعض العصور، مع إظهار النماذج المقابلة للعصور التي قتلت فيها حرية العقيدة .
وتتمثل مظاهر حرية العقيدة في هذه العصوركالآتي:
1. حماية حق الإنسان في العبادة، وذلك بتوفير دور عبادة مناسبة بالسماح له ببناء الأبنية الدينية من ”معابد – كنائس – مساجد ” دون قيود .
2. الحق في ارتداء الأزياء الدينية ووضع الشارات التي تعبر عن الانتماء الديني.
3. الحق في إقامة المراسم والاحتفالات الدينية في الأعياد .
- وقد أكدت في البحث أن حصول الإنسان على هذه الحقوق السابقة هو ما يوضح الرقي الحضاري لهذا المجتمع وتحضره، حيث إن حرية العقيدة جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان، بل هي أهم حق للإنسان ، أما إذا لم تحم الدولة حرية العقيدة أو كنا بصدد مجتمع يقيد الحرية العقائدية، فنحن هنا بكل أسف نكون إزاء مجتمع متخلف رجعي بكل ما تحمل كلمة رجعية من معنى مهما ادعي أصحابه عكس ذلك .
- وفي نهاية البحث قدمت نماذج تطبيقية ميدانية في حرية العقيدة من خلال عرض فكرة بسيطة تنفيذية كمحاولة لتجريبها على أرض الواقع.
وأسأل الله العلي القدير أن تلقى القبول عند أساتذتي الأجلاء وأن تجد قبولا في المجتمع وتكون فيها الفائدة والخير للجميع .
ثـانـيـًا : أهــمـيـة الــدراســـة:
- أولاً : تكمن أهمية هذا الموضوع باعتبار حرية العقيدة جزءاً لا ينفصل عن حقوق الإنسان بل هي أهم حق من حقوق الإنسان ، وأيضا هذا الموضوع أصبح حديث العالم ومحور النقاشات والمؤتمرات المحلية والعالمية.
- ثانيًا : هذا الموضوع يوضح أوجه العوار في نظم القانون الدولي والمحلي حيث إنه يجب على الدولة أن تتدخل لحماية حرية العقيدة وحقوق الإنسان وتضع القوانين التي تضمن حمايتها بشكل صارم، حتى لا يسمح لأي نظام أن يتلاعب في هذه الحقوق أو يعبث بها تبعا لأهوائه الشخصية، ويجب أن تتدخل النظم القانونية العالمية لحماية الحريات العقائدية ضد أي نظم استبدادية تحاول المساس بهذه الحقوق أو محاولة هدمها، ولكن ما سيكشفه البحث أننا بالفعل أمام تلاعب حقيقي بهذه الحقوق بما يجعل البعض يستخدمها تبعا لمصالحه وأهدافه .
ثـالـثـًا : مـنـهـج الـدراسـة وتـقـسـيـم خــطـة الـبـحـث:
أ‌- المنهج : سأقوم في هذا البحث باتباع المنهج الوصفي التحليلي التاريخي الذي يقوم على شرح الحقائق التاريخية والفلسفية ، حيث وجدت في هذا المنهج وسيلة لتحليل الأحداث التاريخية والقانونية ، فالمنهج الوصفي سيساعدني على وصف الأحداث التاريخية بصورة تفصيلية والمنهج التحليلي التاريخي سيساعد في إخراج نتيجة تنفيذية لما يمكن ان يُفعل من القوانين في إطار المجتمع الإقليمي والدولي.
ب- خطة البحث :
الـبــاب الـتـمـهـيـدي
مــاهـيـة حــريـــة الـعـقـيـدة
الفصل الأول : معنى حرية العقيدة.
المبحث الأول : معنى الحرية.
المبحث الثاني: معنى العقيدة.
المطلب الأول : العقيدة عند اليهود.
المطلب الثاني : العقيدة الإسلامية.
المطلب الثالث : العقيدة العلمانية.
المبحث الثالث: مدلول حقوق الإنسان.
الـفصل الثاني: نحو مفهوم الـعـقـيـدة.
المبحث الأول: حرية العقيدة في أهم الحضارات القديمة .
المطلب الأول : الحضارة الفرعونية.
المطلب الثاني : الحضارة والقانون في بلاد الرافدين (العراق القديم).
المطلب الثالث : الحضارة الرومانية.
المبحث الثاني : حرية العقيدة في الشريعة اليهودية.
المطلب الأول : أفكار اليهود ومعتقداتهم.
المطلب الثاني : العقائد في اليهودية.
المطلب الثالث : الشريعة اليهودية تنقسم إلى الشريعة المكتوبة والشريعة الشفوية.
المبحث الثالث : حرية العقيدة في الديانة المسيحية.
المطلب الأول : طبيعة الحرية المسيحية.
المطلب الثاني : مفهوم الحرية في المسيحية.
المبحث الرابع : حرية العقيدة وأساسها في الشريعة الإسلامية.
المطلب الأول : مقدمة عامة في موقف التشريع الإسلامي من حرية العقيدة.
المطلب الثاني : حرية العقيدة في الإسلام ومبدأ الجهاد.
المطلب الثالث : الحقوق والحريات المدنية في الإسلام.
المطلب الرابع : مصدر الحقوق الإنسانية في الإسلام.
الفصل الثالث : ممارسة حرية العقيدة في الدولة الإسلامية.
المبحث الأول : حرية العقيدة في العهد النبوي وعهد الخلفاء الراشدين.
المطلب الأول : حرية العقيدة في بداية العهد النبوي بلغت أقصى مدى.
المطلب الثاني: حرية العقيدة في عهد الخلفاء الراشدين.
المبحث الثاني: حرية العقيدة في العهد الأموي.
المطلب الأول : تسامح المسلمين مع أهل الذمة.
المطلب الثاني : التسامح الديني بالسماح للنصارى بالحوار والجدل الديني وبناء دور العبادة.
المبحث الثالث: حرية العقيدة في العهدين العباسي والفاطمي.
المطلب الأول: حرية العقيدة فى العصر العباسي
المطلب الثاني : عهد القائد جوهر الصقلي شاهد على حرية العقيدة.
المطلب الثالث : الدولة الفاطمية والمشروع الثقافي.
الفصل الرابع : حرية العقيدة في العهدين المملوكي والعثماني.
المبحث الأول : حرية العقيدة في العهد المملوكي.
المطلب الأول :الأقباط في عهد دولة المماليك البحرية.
المطلب الثاني : المسيحيون في لبنان في عهد المماليك.
المطلب الثالث : الحملات الإسلامية ضد الشيعة وتقييد حرية العقيدة.
المطلب الرابع : مظاهر حرية العقيدة في العهد المملوكي.
المبحث الثاني : حرية العقيدة في العهد العثماني.
المطلب الأول:التسامح مع أهل الذمة.
المطلب الاول: سـيـاسـة الـتـسامح مع أهل الذمة المطلب الثاني: الـتـزمـت والعـنـف الـمملوكي العـثـمـاني (نـظـرة المعارضين للمماليك والعثمانيين)
الـبـاب الـأول
حـريـة الـعـقـيـدة في فـلـسـفـة الـقـانـون
الفصل الأول : الحرية عند فلاسفة اليونان في العصر القديم.
المبحث الأول : سقراط والحرية.
المبحث الثاني : السفسطائيين – أفلاطون.
الفصل الثاني : حرية العقيدة في العصر الحديث.
المبحث الأول : الماركسية وحرية العقيدة.
المبحث الثاني : اللائكية (العلمانية الشيوعية) في ميزان العقل والنقل.
المبحث الثالث : (العلمانية – العولمة) وحرية العقيدة.
المطلب الأول : العلمانية وحرية العقيدة.
المطلب الثاني : إشكالية تعريف العلمانية باعتبارها فصل الدين عن الدولة.
المطلب الثالث : العقيدة الإسلامية والعلمانية.
المطلب الرابع : العولمة وحرية العقيدة.
الفصل الثالث : حرية العقيدة بين فلسفة القانون والشريعة الإسلامية.
المبحث الأول : مفهوم الحرية بين الفكر الإسلامي والفلسفة الغربية.
المطلب الأول : مفهوم الحرية في الفلسفة الغربية.
المطلب الثاني : مفهوم الحرية في الفلسفة الإسلامية.
المطلب الثالث : التوحيد والحرية في الشريعة الإسلامية.
المبحث الثاني : واقع المجتمعات الإسلامية.
المطلب الأول : الحرية الفكرية والتحضر الإسلامي.
المطلب الثاني : مشكلة حرية الاعتقاد والفرق بين موقف الإسلاميين المقيد بالوحي وبين موقف الليبرالين الوضعي الفلسفي.
المبحث الثالث:حــريـة الـعـقـيـدة فــي الـتـشـريـع الإســلامــــي
المطلب الأول : ماهية حرية العقيدة في التشريع الإسلامي.
المطلب الثاني : معاملة أهل الذمة.
المطلب الثالث : حماية دور العبادة في الإسلام (حمايتها جزء لا يتجزأ من حرية العقيدة).
المطلب الرابع : التسامح في الإسلام وحسن معاملة أهل الكتاب.
الـــبـاب الــثاني
تــطـور حــريـة الـعـقـيـدة فــي مـــصـــر
الفصل الأول : حقوق الإنسان وحرية العقيدة في عهد الفراعنة.
المبحث الأول : عقيدة الوحدانية تطور حقيقي وسمو للفكر الإنساني.
المبحث الثاني : العودة للإلوهية.
الفصل الثاني : حرية العقيدة في العهدين البطلمي والروماني.
المبحث الأول : حرية العقيدة في العهد البطلمي.
المبحث الثاني : حرية العقيدة في العهد الروماني.
المطلب الأول : الكبت العقائدي في العصر الروماني.
المطلب الثاني : الحالة الدينية في العصر الروماني.
المطلب الثالث : الحالة الاجتماعية و تقييد الحرية العقائدية في العصر الروماني.
الفصل الثالث : حرية العقيدة في القانون المصري الحديث.
المبحث الأول : مصر العثمانية قبل ثورة يوليو 1952 م.
المطلب الأول : المساواة والتسامح الديني وإلغاء الذمية.
المطلب الثاني : حقيقة مذابح الأرمن بين المؤيدين والمعارضين.
المبحث الثاني : ثورة يوليو 1952.
المطلب الأول : العهد الناصري.
المطلب الثاني : الإطار القانوني للفكر والعقيدة في العهد الناصري.
المبحث الثالث : حرية العقيدة ونظام الحكم في عهد السادات .
الــبـاب الـثالث
حـرية الـعـقـيـدة وآثارها على دور العبادة
الفصل الأول : حرية العقيدة وحماية دور العبادة .
المبحث الأول:حماية دور العبادة اليهودية في مصر
المطلب الأول : اليهود في القرن التاسع عشر.
المطلب الثاني: مصركانت المكان الآمن لكل يهود العالم .
المطلب الثالث : كثرة المعابد اليهودية بمصر الإسلامية شاهدًا على الحرية العقائدية.
المطلب الرابع: المعابد اليهودية القائمة بمصر في الوقت الحالي.
المبحث الثاني: حماية دور العبادة المسيحية في مصر.
المطلب الأول : الكنائس المسيحية في مصر.
المطلب الثاني : ماركوس أوريليوس وعهد التسامح الديني.
المطلب الثالث : مقاومة الحركة الغنوصية أبرز مساهمات الكنيسة المصرية.
المبحث الثالث : الفتح الإسلامي وإتباع مبدأ حرية العقيدة.
المطلب الأول : الأديرة المسيحية.
المطلب الثانى : الكنائس المسيحية في العراق.
الفصل الثاني : حماية دور العبادة الإسلامية
المبحث الأول : المساجد في مصر.
المبحث الثاني : الخانقاوات (المنشآت الدينية).
المبحث الثالث : الزوايا الصوفية والحريات الدينية.
الفصل الثالث: الأبنية التاريخية فـي الـعصور السابقة والحالية شاهدة عـلى حـريـة الـعـقـيـدة أو شـاهـدة عـلى الـكـبـت الـفكري والعقائدي .
الـمـبـحـث الأول: الـمسـجـد الأقـصـى.
الـمـبـحـث الـثـانــي:جـامـع قــرطـبـــة.
الــمـطـلب الأول : مـحـاكــم التـفـتـيـش ومـحـاربـــة الـمـسـلـمـيـــن
الـمـطـلب الـثـانـــي : مـسـجـد بـــاب الـمـردوم(كـنـيـسـة كــريسـتـو دو)
الـمـطـلب الـثـالــث : مـسـجـد طـلـيـطـلـة الـجـامــع صــار كـاتـدرائـيـة طلـيـطـلـة الـعـظـمـى
الـمـطـلـب الـرابــع : مـسـجـد قــصـر الـحـمــراء (كـنـيـسـة سـانـتـا مــاريـــه حـالـيــًا)
الـمـطـلـب الـخـامـــس : جــامــع قــرطـبـة الأعــظـم (حـيـث الـمـحاريـب تـبـكـي وهـــي جـامـــدة)
الـخـاتـمـة:
أ‌- الـنـتـائـج الـنـهـائـيـة الـمستـخـلصـة .
ب- الـتـوصـيـات.
أولاً : مدى مساهمة الأفراد ومنظمات المجتمع المدني في رعاية حرية العقيدة.
مساهمة الأفراد والجماعات في رعاية حقوق الإنسان.
خطة جماعية لحماية حرية العقيدة.
ثانيًا : كيف يمكن تفعيل المقترحات البحثية والمساهمة الأهلية لاستخلاص قوانين تطبيقية صارمة ؟
ثالثًا : المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان.