Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر توظيف الرحلات المعرفية عبر الويب والقائمة على استراتيجية لعب الأدوار في تنمية مهارات حل مشكلات تصميم المواقف التعليمية لطلاب تكنولوجيا التعليم /
المؤلف
العشيري, إيمان عثمان على عثمان.
هيئة الاعداد
باحث / إيمان عثمان على عثمان العشيري
مشرف / محمد إبراهيم الدسوقي
مناقش / محمود حافظ أحمد
مناقش / فاطمة نجيب السيد
الموضوع
التعليم.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
461 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
25/4/2014
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية التربية - قسم مناهج وطرق التدريس.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 15

from 15

المستخلص

هدف البحث الحالي إلى الكشف عن فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب والقائمة على استراتيجية لعب الأدوار في تنمية مهارات حل مشكلات تصميم المواقف التعليمية لطلاب تكنولوجيا التعليم، وقد قامت الباحثة بعرض مشكلة البحث وفروضه ومنهجيته، وأدواته وأهميته وخطواته، كما تم عرض الأساس النظري للبحث، واستخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي والذي يقوم على تصميم وتطوير وتقويم البرامج التعليمية، ويتم ذلك من خلال تطبيق أحد نماذج تصميم التعلم الالكتروني متمثلاً في النموذج الذي تبنته الباحثة وهو نموذج محمد إبراهيم الدسوقي(2011).
تكونت العينة من (43) طالباً وطالبة، من طلاب الفرقة الثالثة قسم تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة الفيوم، تم اختيارهم بطريقة عشوائية، وتم توزيعهم على مجموعتين تجريبيتين قوام كل منهما (15) طالباً وطالبة، ومجموعة ضابطة قوامها (13) طالباً وطالبة.
ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث الحالي: إعداد قائمة مهارات حل مشكلات تصميم المواقف التعليمية، إضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين تحصيل المتعلمين للجانب المعرفي، واكتسابهم لمهارات حل مشكلات تصميم المواقف التعليمية لصالح المجموعة التي درست باستخدام الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على استراتيجية لعب الأدوار، تليها المجموعة التي درست باستخدام الرحلات المعرفية عبر الويب بشكل تعاوني في التطبيق البعدي لكل من الاختبار المعرفي وبطاقات تقييم مستويات الآداء.
كما حققت الأنماط الثلاثة للعب الأدوار (المقيد، الحر، التشاركي) فاعلية في تنمية مهارات حل مشكلات تصميم المواقف التعليمية على الترتيب الآتي: النمط التشاركي أكثر فاعلية، يليه الحر، وأخيراً المقيد.
بينما حقق النمط التشاركي للعب الأدوار فاعلية في تحصيل المتعلمين للجانب المعرفي لتصميم المواقف التعليمية، في حين لم يحقق النمطين (المقيد، الحر) أي فاعلية في التحصيل.