الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تمتلئ الطبيعة بالكثير من الأمثلة الرائعة التى وهبها الله القدرة على الحركة فجميع الكائنات الحية فى حالة حركة مستمرة و هذه الحركة ينتج عنها تغير فى شكل الكائن الحى فقد كانت مصدر لألهام الكثير من المعماريين. لذا ظهرت تكنولوجيا الحركة فى المبانى فى العقود الأخيرة نتيجة للتقدم المذهل فى مختلف مجالات الحياة رغبة من المعماريين فى المساهمة فى إدخال العديد من وسائل الراحة و المتعة فى المبانى فلم تعد القيود تحكم فكر المعمارى فالحائط من الممكن أن يتحرك و السقف نستطيع أن نطويه: و المبنى يدور حول محوره دورة كاملة مما أشعل الرغبة داخل المعماريين في إيجاد تشكيلات معمارية جديدة متحركة كان من الصعب تحقيقها من قبل |