الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract قد ثبت بالدليل ان استئصال الغضروف العنقي المنزلق من الامام اجراء امن يسمح برؤية المسافه ما بين الفقرات و توسيع القناه العصبيه و رفع الضغط علي الأعصاب, و يمكن ايضا عمل التحام بين الفقرات العنقيه و يمكن القيام بذلك العمل لعدة غضاريف. و منذ بدء استعمال القفص الكربوني لاول مره في الفقرات العنقيه للحصان ازدات شعبيتها في العمود الفقري حيث انها تساعد في تصحيح التشوه الهيكلي و الحفاظ علي الثبات حتي حدوث التحام صلب. كما اثبتت الدراسات ان استخدام رقعه عظميه من عظام الحوض لإحداث التحام بين الفقرات العنقيه أن لها مضاعافات عديده مثل الألم المزمن و تجمعات دمويه , وحدوث عدوي , و كسر بعظام الحوض , و اصابه للأعصاب المجاوره و الحالب و حدوث ناسور شرياني. وفي محاوله للتغلب علي مضاعافات الرقعه العظميه , حاول الجراحون استخدام مواد بديله مثل رقع من بنك العظام , و الأسمنت العظمي الطبي , و الهيدروكسي ابيتيت و مشتقات فوسفات الكالسيوم و غيرها إلا إنها أظهرت بعض المضاعافات مثل الإزاحه , الكسر , الغرس , الإمتصاص و نقل امراض معديه خطيره. الهدف من الدراسه: و ذلك لتحديد مدي التحسن و الوقت اللازم لحدوث التحام بين الفقرات و تصحيح التشوه في الفقرات العنقيه للمرضي الذين تم استخدام القفص الكربوني و الكالسيوم فوسفات كبديل للرقع العظميه و المضاعفات المتوقع حدوثها |