الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اولا: من الموضوعات المهمة في القراءات القرآنية مكانة علم توجيه القراءات القرآنية وأثره في فهم الخطاب القرآنية ، كل ذلك يعطى البحث جدواه وأهميته. ثانيا:أسباب اختيار الموضوع: 1- الرغبة في خدمة القرآن العظيم وسنة نبيه ، والعيش بين معانيهم والتضلع من خلال ذلك فهماً وعلماً . 2- جدية هذا الموضوع ، حيث لم أرى من افرده بالتصنيف . 3- محاولة إبراز جهد عالم من علماء شراح الحديث في ما يتعلق بعلم توجيه القراءات القرآنية . 4- عدم التفات كثير من الباحثين إلي جهود علماء الحديث في العناية بالقراءات القرآنية وتوجيهها ، حفظاً ونقلاً وتوجيهاً واستدلالاً ، واقتصارهم في البحث على جهود المفسرين ، وأهل اللغة إضافة إلي علماء القراءات . ثالثا :منهج الدراسة : كان لزاماً على لدراسة هذا الموضوع استخدام ( المنهج الاستقرائي التحليلي) والذي يتمثل في القيام تتبع جميع ثنايا الكتب واستقراء جميع المسائل فيه وتوجيه القراءات القرآنية رابعا: محتوى الدراسة: الفصل الأول : توجيه القراءات القرآنية عند الإمام النووي ( ت 676هـ ) الفصل الثاني : آراء الإمام النووي ومصادره في توجيه القراءات القرآنية في ” صحيح مسلم بشرح النووي ” الفصل الثالث : منهج الإمام النووي في عرض القراءات وتوجيهها . الفصل الرابع : التوجيه اللغوي والنحوي والصرفي للقراءات القرآنية عند الإمام النووي في ” صحيح مسلم بشرح النووي ” . الفصل الخامس : التوجيه الفقهي والبلاغي للقراءات القرآنية في ” صحيح مسلم بشرح النووي ” خامسا :أهم نتائج الدراسة: 1ـ اهتمام علماء الحديث بالقراءات القرآنية وتوجيهها ، وفي مقدمتهم الإمام النووي ، فهو عالم موسوعي. 2ـ معرفة طرق الإمام النووي في التوجيه ، واختلافه في ذلك فتارة يتجه إلى توجيه القراءة من الجانب النحوي ، وتارة من الجانب الصرفي ، وتارة الجانب البلاغي، وتارة من الجانب الفقهي. |