الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أولاً- الموضوع: من الموضوعات المطروح الحديث عنها كثيرًا موضوع الفكر المقاصدي؛ لذا فقد اخترت أن يكون عنوان دراستي لنيل درجة الدكتوراه هو ”الفكر المقاصدي عند الإمام ابن رشد الحفيد” دراسة مقاصدية تطبيقية من خلال كتاب ”بداية المجتهد ونهاية المقتصد”. ثانيًا- أسباب اختيار الموضوع: دفعني إلى اختيار هذه الدراسة عدة أسباب، منها: 1. أهمية موضوع الفكر المقاصدي، ودوره في تنمية الفكر لدارسيه. 2. إبراز علم من أعلام الفكر المقاصدي وهو الإمام ابن رشد الحفيد لمكانته العلمية. 3. بيان التطبيقات المقاصدية للفكر المقاصدي عند الإمام ابن رشد من خلال كتاب ”بداية المجتهد ونهاية المقتصد”. ثالثًا- منهج الدراسة: اعتمدت في دراستي على المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي. رابعًا- محتوى الدراسة: تحتوي الدراسة على بابين: الباب الأول: الفكر المقاصدي وضوابطه عند الإمام ابن رشد. الباب الثاني: الجانب التطبيقي للفكر المقاصدي من خلال كتاب ”بداية المجتهد ونهاية المقتصد”. خامسًا- نتائج الدراسة: من أهم نتائج الدراسة: 1. علو فكر الإمام ابن رشد المقاصدي. 2. أهمية مقاصد الشريعة عند الإمام ابن رشد. 3. كان الإمام ابن رشد يطلق على المقاصد مصطلحات أخرى؛ كالمصلحة، العلة، المعاني، الحكمة. 4. اهتم الإمام ابن رشد بتعليل الأحكام. 5. كان الإمام ابن رشد يستخدم المقاصد في تفسير النصوص، والترجيح بين الآراء، وكانت المقاصد معينًا للإمام ابن رشد على الاجتهاد. 6. تأثر الإمام ابن رشد بمن قبله، وتأثيره فيمن بعده. 7. أهمية كتاب ”بداية المجتهد ونهاية المقتصد” في إظهار الفكر المقاصدي عند الإمام ابن رشد. 8. يحتوي كتاب ”بداية المجتهد ونهاية المقتصد” على مادة غنية بالمقاصد. 9. من خلال الجانب التطبيقي ظهر اهتمام الإمام ابن رشد بالمقاصد العامة والمقاصد الخاصة. |