الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص 1- تضمنت الرسالة نشر ثلاث وخمسين قطعة من النقود لم بسبق نشرها من قبل, منه تسع وأربعون قطعة من مجموعة متحف قطر الوطنى, وأربع قطع من مجموعة الدكتور نايف القسوس الخاصة بالأردن. 2- أبرزت الدراسة الدور الفعال الذى قام به النقادون فى التعرف على جودة عيار النقود ودقة وزنها, وتمييز الجيد منها من الردي. 3- أوضحت الدراسة اعتماد عرب شبه الجزيرة العربية فى معاملاتهم النقدية قبل الإسلام وبعده على الدنانير والفلوس البيزنطية والدراهم اليمنية الحميرية. 4- أكدت الدراسة إقرار الرسول (صلي الله عليه وسلم) التعامل بالدنانير البيزنطية والدراهم الساسانية على إختلاف أنواعها. 5- أوضحت الدراسة سير أبى بكر الصديق (رضي الله عنه) نفس السياسة المالية التى أقرها الرسول(صلي الله عليه وسلم) فى المعاملات. 6- كشف الدراسة إقرار الرسول (صلي الله عليه وسلم) لوزن الدينار البيزنطي - السوليدوس - على ما كان علية وهو 4.55جم, وإقراره للتعامل بالدراهم الساسانية على إختلاف أنواعها وأوزانها. 7- أبرزت الدراسة أهمية التعديل الذى قام به الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) فى وزن الدراهم العربية الساسانية, حيث ضرب الدراهم الوسط أو التامة التى يزن الواحد منها ثلاثة جرامات بغرض المحافظة على الحقوق الشرعية للمسلمين. 8- بينت الدراسة أن الكلمات والعبارات العربية التى نقشت على دراهم كل من عثمان بن عفان وعلى بن أبى طالب - رضي الله عنهما - ”بسم الله”, ”جيد”, ”بركة” بسم الله ربى”. 9- أبرزت الدراسة الدور الفعال الذى قام به مروان حتى أتم تعريب النقود وتحليعها من الشارات الأجنبية التى نقشت عليها, وجعلها ذات طراز عربر خالص. 10- أكدت الدراسة الفرق بين دراهم أبى مسلم الخراسانى عبد الله بن معاوية تركز فى شكل وعدد الدوائر المنقوشة عليهما, فضلاً عن الشكل الهندسى للأية القرآنية رقم 23 من سورة الشورى, والذى جاء بشكل دائري غير منتظم على دراهم أبى مسلم, وشكل دائر عبد الله بن معاوية. |