الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تعددت صور التاليف فى العربية بتعدد اهتمامات العلماء بكل فروعها ومن بين هذه الصور الاهتمام بالمفردات وما تكنزة هذه المفردات من معان حيث تصدى لجمع هذه المفردات علماء قامت على ايديهم حركة التاليف المعجمى فالفوا رسائل وكتبا اصطلح على تسميتها بعد ذالك ”المعاجم” حرصا على الفاظ اللغة والقران الكريم من التغير وعناية بالفاظة الكريمة وحفظ دلالالتها حتى صح التقرير بانه لولا القران الكريم ما كانت المعاجم العربية. ** وقد جاءت الدراسة فى ”مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة” : (1)- المقدمة: بينت فيها اسباب اختيار الموضوع والصعوبات التى واجهتها ومنهج الدراسة. (2)- التمهيد: قدمت فيه اربعة محاور رئيسية رايتها مهادا واجبا لهذه الدراسة كالتالى: - المحور الاول: مفهوم الغريب فى اللغة والاصطلاح ومعنى الغريب فى القران والحديث - المحور الثانى: معاجم الغريبين مفهومهما واسباب ظهورها ومت كانت اول بذرة جمعت بين غريب القران وغريب الحديث - المحور الثالث: ”مقياس الغرابة” وهو مقياس تمت صناعتة بطريقة احصائية من خلال كتب الغريبين لقياس نسبة الغرابة من عصر الى عصر - المحور الرابع: دراسة معاجم الغريبين دراسة توثيقية ببليوجرافية للتعرف على جميع ما الف بصدد هذا الاتجاه وبيان المخطوط والمفقود والمطبوع مع توثيق ذالك كله. (3)- الابواب: 1- الباب الاول ”معاجم الغريبين فى العربية دراسة فى المنهج والمصادر” وبه فصلين: ا- الفصل الاول: ”مدارس معاجم الغريبين:تناول فيه ترتيب مداخل كل معجم وذالك تبعا لمدرستين كبيرتين هما المدرسة الهجائية والالفبائية ومدرسة القافية شارحا منهج كل معجم شرحا مفصلا. ب- الفصل الثانى: ”اصول صناعة المعجم وتطبيقاتها على معاجم الغريبين” وبه اربعة محاور كالتال: - الاول:دور المقدمات واهميتها فى صناعة معاجم الغريبين - الثانى: ترتيب المداخل خارجيا وداخليا - الثالث: طرق شرح المعنى الاساسية والمساعدة ودورها فى توضيح اللفظ الغريب فى معاجم الغربين. - الرابع: وظائف المعجم ومدى ما حققة مصنفو معاجم الغربين منها فى ضوء مقولات صناعة المعجم الحديث. 2- الباب الثانى”معاجم الغربين دراسة دلالية” وبه فصلين: ا- الفصل الاول” عوامل التطور الدلالى ومظاهرة واثرها فى تفسير ظهور الغريب” ب- الفصل الثانى” العلاقات الدلالية بين المفردات فى معاجم الغربين”. |