الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الرسالة إلى اختبار صحة الفرض القائل بأن تأثير مشكلة السيولة الدولية على أزمة السيولة في مصر هو تأثير طردي لكنه غير مطلق، وذلك من خلال دراسة مشكلات السيولة في كل من: دول أمريكا اللاتينية مع التركيز على المكسيك والبرازيل والأرجنتين، ودول جنوب شرق آسيا، مع التركيز على تايلاند وماليزيا وإندونيسيا، بالإضافة إلى تجربة الاتحاد النقدي التي يخوضها الاتحاد الأوربي ومدى نجاحها وأثرها في التغلب عل مشكلة السيولة الدولية، ومقارنة تلك التجارب بالتجربة المصرية والسياسات النقدية والمالية التي اتبعتها مصر ، كذلك تهدف الدراسة إلى إثبات أن النظام النقدي المعتمد على عملة قوية رئيسية هو نظام له القدرة على نقل مشكلات السيولة بين الدول، وخاصةً في حالة ثبات سعر صرف العملة في الدول النامية وربطه بعملة واحدة رئيسية كالدولار، مما يجعل من السهل انتقال مشكلات السيولة من الدولة صاحبة العملة الاحتياطية الدولية – كالولايات المتحدة- إلى الدول النامية المرتبط سعر صرفها بتلك العملة الاحتياطية. كلمات مفتاحية: أزمة العملة، أزمة مالية، أزمة مصرفية، اقتصاد الأرجنتين، اقتصاد البرازيل، اقتصاد المكسيك، اقتصاد إندونيسيا، اقتصاد تايلاند، اقتصاد ماليزيا، اتحاد نقدي، الاتحاد الأوربي، النظام النقدي الدولي، سيولة نقدية، عدوي اقتصادية. |